وكذلك رواه أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج وعمر بن عبد الواحد وهم أعرف بالأوزاعي من الصنعاني؛ فصار الحديث بذلك معلولاً وخرج من أن يكون [معارضاً لما روينا].وروي هذا الحديث من وجه آخر:11- فروي عن ابن وهب عن ابن سمعان عن سعيد المقبري عن القعقاع